ساعة (Happy Snowflakes) إبداعات شتوية يكتسي فيها الماس بالثلج

مرحة ومفعمة بالأنوثة، تقنية ونفيسة، عصرية وتتخطى حدود الزمن؛ تجسد ساعة (Happy Sport) جوهر الساعة الناجحة مع ألماساتها المتراقصة بحرية بين طبقتين من الزجاج الكريستالي اللذين يقومان بحماية الميناء. كما تمثّل الساعة أيضاً أسمى تعبير عن أسلوب الأناقة غير الرسمية في أي موسم أو مناسبة.

ومع اقتراب حلول فصل الشتاء، تطل علينا أيقونة دار شوبارد بعلبة من الستانلس ستيل بقطر 30 ملم، تجتمع فيها ثلاثة ألماسات متراقصة مع ندفة ثلج مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط ومرصّعة بالألماس فاستمدت الساعة اسمها منها.

تتوافر ساعة (Happy Snowflakes) بإطار مصقول لزجاج الساعة أو إطار مرصّع بالألماس، بينما يكلل تاجها المتعدد الأوجه بحجر سافير. وتحتضن علبة الساعة الأنثوية المستديرة حركة ميكانيكية من عيار (Chopard 09.01-C) بتعبئة أوتوماتيكية مع احتياطي للطاقة يصل حتى 42 ساعة. علماً أن هذا العيار مصنوع بالكامل ضمن ورشات معمل شوبارد، وبالإمكان رؤيته من خلال الغطاء الخلفي الشفاف لعلبة الساعة. وتكتمل هذه الإطلالة الشتوية للساعة بسوار جلدي أنيق أبيض اللون مع لمسة نهائية حريرية النعومة.

أحدثت شوبارد من خلال مجموعة ساعات (Happy Sport) ثورة في علاقة المرأة مع الوقت، فلم يعد نظرها للساعة مقتصراً على معرفة الوقت، بل لتتأمل أيضاً في الرقصة المتجددة واللامتناهية للأحجار الكريمة المتراقصة حول الميناء. ويشكّل ذلك إنجازاً تقنياً لا يستطيع تحقيقه سوى قلة قليلة من مصممي الرقصات الماسيّة، بما يضمن ترتيب القطع المتراقصة وتجميعها بطريقة تتيح لها الحركة إلى ما لا نهاية دون معوقات.

لإبداع خلفية عرض هذه اللوحة الساحرة، صممت ورشات الدار ميناء فضي مُطرّق لساعة (Happy Snowflakes) يشرق بانعكاسات متلألئة تلتقط الضوء وتتلاعب ببريق الألماس وندفة الثلج المتراقصة. وبفضل هذه الحرفية الفنية البارعة، يعيد الميناء ببريقه المتلألئ تجسيد نقاء الحلّة الثلجية التي تكسو الأرض في فصل الشتاء وتتلألئ تحت انعكاسات أشعة شمسه الباردة، ليشكّل مسرحاً أنيقاً يعرض مرور الساعات والدقائق والثواني بعقارب مطلية بالروديوم ومشيرات للساعات بأرقام رومانية.

تقدم الدار أيضاً ندفة الثلج المتراقصة في قلادة مطابقة للساعة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط. وتفيض بالمرح والانتعاش وتشع بهالة من الأنوثة المفعمة بالأناقة والروح المتحررة والمنطلقة.

منذ ابتكار مفهوم هذه المجموعة للمرة الأولى في عام 1976 ضمن ورشات شوبارد، انطلقت الألماسات المتراقصة لتختال بجاذبيتها الفاتنة في أرجاء العالم، وسرعان ما أعجبت النساء بهذه الألماسات المحفوظة بين طبقتين من الزجاج الكريستالي ضمن كبسولة مغزلية من الذهب الخالص تسهم في انسيابية حركة كل منها لتنشر “بهجة الحياة” فيما حولها.

شكّلت رؤية الشلال وجمال مياهه المتهاطلة مصدر الإلهام لمصمم الدار ليطلق الألماس ويحرره من قبضة مخالب التثبيت فيضمن تألقه بأبهى صورة. حيث تنساب هذه الألماسات بخفة وحرية يغمرها الضوء فاكتسبت اسم “الألماسات السعيدة” (Happy Diamonds) واشتهرت منذ ذلك الحين بفضل مجموعات الساعات والمجوهرات التي تزينت بها وذاعت شهرتها في شتى أنحاء العالم.

هيكل من الستانلس ستيل

إجمالي القطر 30,00 ملم

السماكة 11,23 ملم

مقاومة الماء 30 متر

تاج متعدد الأوجه من الستانلس ستيل يكلله حجر سافير 5,00 ملم

أحجار كابوشون متعددة الوجه من الستانلس ستيل

إطار لزجاج الساعة مصقول لامع أو مرصّع بالألماس المستدير القطع

زجاج سافيري مضاد للانعكاسات

خلفية العلبة تظهر آلية الحركة

ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة Chopard 09.01-C

عدد مكونات الحركة  148

إجمالي القطر 20,40 ملم

السماكة 3,65 ملم

عدد الأحجار الكريمة  27

التواتر 25,200 ذبذبة في الساعة (3,5 هرتز)

احتياطي الطاقة 42 ساعة

ميناء فضي اللون مطرّق بتطريقات دقيقة

ثلاث أحجار ألماس متراقصة، وندفة ثلج متراقصة مصنوعة الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراط ومرصّعة بالألماس.

أرقام رومانية للساعات مطلية بالروديوم

عقربين للساعات والدقائق مخروطية الشكل ومطلية بالروديوم

عقرب ممشوق للثواني مطلي بالروديوم