مشاهير

هل اشترت انجلينا جولي ابنها ماكدوس من أمه الحقيقة مقابل ١٠٠ دولار؟

هل اشترت انجلينا جولي ابنها ماكدوس من أمه الحقيقة مقابل ١٠٠ دولار؟ 

أفادت تقارير صحفية بأن ابن انجلينا جولي بالتبني “ماكدوس”، قد تم اختطافه من عائلته الحقيقة، أو أنه تم استغلال فقر عائلته وشراءه مقابل ١٠٠ دولار فقط، عن طريق إحدى وكالات التبني في كمبوديا، وانه ليس يتيما بالفعل.

تحدث فيلم وثائقي جديد للمخرجة إليزابيث جاكوبس، عن عمليات التبني في كمبوديا الضوء مجدداً على ما إذا كان مادوكس، ابن الممثلة الأميركية أنجلينا جولي بالتبني، قد سُرق من عائلته أم لا، وفقاً لتقرير لصحيفة «الصن».

غير أنّ الممثلة أنجلينا جولي ردّت أمام العلن،وقالت انها تعاملت مع منظمة Lauryn Galindo لتبني مادوكس من كمبوديا وأكّدت خلال وقت سابق بأنها عملت على التأكد بشكل كامل من أوراق مادوكس الرسمية وأكدت انه كان يتيماً ولم تحاول أخذه من والديه لانهما ليسا أصلاً على قيد الحياة.

وكانت انجلينا جولي واحدة من مئات الآباء الأميركيين الذين استخدموا لورين غاليندو، صاحبة وكالة خاصة لتبني الأطفال في الولايات المتحدة، لتسهيل تبني مادوكس من كمبوديا، على ما يبدو غير مدركين لممارساتها غير الأخلاقية المحتملة.

في ذلك الوقت، قال كيك غالبرو، رئيس وكالة حقوق الإنسان «ليكادو»، التي حققت في فضيحة التبني: «أنا متأكد من أن هذا الطفل لم يكن يتيماً حقيقياً، ولم يتم التخلي عنه».

المخرجة إليزابيث جاكوبس  تسلط الضوء على عمليات التبني التي قامت بها غاليندو في فيلم وثائقي جديد تصنعه بعنوان «الأطفال المسروقون».

بعد عام من تبني مادوكس، تم توجيه تهم إلى غاليندو وديفين، مع منح ديفين غرامة مالية قدرها 150 ألف دولار لتزوير المستندات للحصول على تأشيرات أميركية لـ«الأيتام».

و تعتقد المخرجة إليزابيث جاكوبس، ، أنها أول شخص من «الجيل المختطف» الذي سيعود إلى كمبوديا للتحقيق في ماضيه، مما قد يؤدي إلى إجابات تخص المئات من الكمبوديين المتبنين الآخرين.

انجلينا جولي مع ذا ويكند على العشاء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
اشترك الآن مجاناً مع أنا سلوى سوف تصلك أخبارنا أولاً ، وسنرسل إليك إشعاراً عند كل جديد لا نعم
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com