عام واحد ،عاد الحب راكعا بين الثنائي الشهير بيلا حديد وذاويكيند ،العام الذي عاشت فيه بيلا وحيدة تحضد النجاح تلو النجاح ،فيما كان ذاويكند يبحث عن الحب في مكان آخر لم يجده ،فبعد علاقته القصيرة بسيلينا ،عاد الى حبه الاول بيلا ،التي استقبلته باذرع مفتوحة ،لترصدهما كاميرات البابارتزي في كان يقبلان بعض في سهرة عنوانها رومنسية فوق العادة.