جورجينا وقصة حب المجوهرات

جورجينا لا تقل عن رونالدو شهرة ، فقد شكّل انتقال لاعب كرة القدم كريستيانو رونالدو إلى صفوف نادي النصر

السعودي الخبر الأبرز في استقبال العام الجديد، وكان النجم البرتغالي وصل إلى الرياض

برفقة عائلته المؤلفة من خطيبته العارضة جورجينا رودريغيز وأولاده الخمسة، حيث أقيم لهم استقبال ضخم.

جورجينا في طريقها الى السعودية
اطلالة ملفتة في السعودية

لفتت جورجينا بهذه المناسبة الأنظار بارتداء عباءة باللون البنفسجي..من دار أزياء Dollab القطريةنسقتها مع سروال من الدنيم الأزرق و”توب”بسيطة باللون الأسود. وهي لم تتخلّ عن المجوهرات الماسيّة،

والحقيبة الفاخرة من Hermes.

تُشكّل المجوهرات الماسيّة الكبيرة الحجم والحقائب الفاخرة العنصرين الملازمين لإطلالات صديقة اللاعب الشهير ،

الكاجوال منها والرسميّة. وقد رأيناها في الصور التي توثّق وصولها إلى السعودية بطائرة خاصة،

تستعرض مجموعة من المجوهرات الماسيّة من دار Pasquale Bruni ،وحقيبتها البرتقالية

من Hermesالتي نسقتهما مع معطف من الفرو الطبيعي ارتدته فوق أزياء رياضيّة سوداء، وحذاء رياضي أبيض.

في السعودية
حكاية وراء تكديس المجوهرات

أما خلال مباريات كأس العالم التي أقيمت مؤخراً في قطر، فقد ظهرت العارضة الجميلة  على

المدارج بأكثر من إطلالة كان أبرزها خلال المباراة، التي جمعت بين البرتغال وسويسرا.

ارتدت جورجينا بهذه المناسبة عباءة باللون الأخضر الفاتح فوق ثوب أسود،، وتزيّنت بمجوهرات قُدرت قيمتها بحوالي 2,14 مليون دولار منها ساعة Rolex GMT مرصة بالماس، خاتم خطوبتها بالإضافة إلى عقد،

وأساور، وخواتم، وأقراط ماسيّة، كما نسّقت إطلالتها مع حقيبة بيضاء من Chanel.

حلم تحقق

تهوى جورجينا تكديس المجوهرات وتنسيقها مع بعضها بعضا، ويتابعها أكثر من 44 مليون شخص على انستغرام،

حيث تنشر صوراً تُظهر شغفها بالموضة وعدم تخليها عن المجوهرات حتى في حياتها اليومية داخل المنزل وخارجه.

وقد تجلّى اهتمامها الكبير بالمجوهرات، والحقائب الفاخرة في الوثائقي الذي صوّرته لمنصة Netflix

عن حياتها خلال العام 2022 تحت عنوان “أنا جورجينا”.

جورجينا وقصة حب المجوهرات

وهي كشفت خلاله عن سر تكديسها للمجوهرات المرتبط بحلم قديم كان يراودها، في بدايتها

عندما  كانت تعمل بائعة للثياب،، حيث كانت تنظر للمجوهرات من خلف الواجهات الزجاجيّة

متمنيةً أن ترتدي يوماً مثلها. وهي حالياً تعيش حلمها وتحقق ما تحبّه.

Exit mobile version