
رغم اناقتها الفارهة ،وجسدها الممشوق ،بحكم عملها كعارضة أزياء سابقة ،ورغم انتقائها لأفخم تصاميم دور الأزياء الراقية ،فإن ميلانيا ترامب قد بدت في إطلالتها الأخيرة أثناء زيارتها الرسمية لكندا كالرجل الأنيق، ومما زاد من ذلك هو وقوفها بجانب سيدة كندا الأولى صوفي ترودو ،والتي بدت بفستان قصير في غاية النعومة، في حين بدت ميلانيا أضخم ،أكبر ،وأطول.
ميلانيا والتي اختارت تيورا من مجموعة رالف لورين الأخيرة ،لم تتوانى عن الظهور في الصفحات الأولى لمجلات الموضة ولكن هذه المرة ،بدور الرجل .