
مع أنها بدت في غاية الأناقة والسمو،كأميرة من أرقى القصص بفستانها الزهري المصمم خصيصا لها من هيرفيه بيير،وحذاء لوبوتان البسيط

ومع أنها أختارت قصة مشوقة من أحلى قصص الأطفال وبدأت بقراءتها في حديقة البيت الأبيض للأطفال بتروي وهدوء.

سرعان ما كافئها الشعب الأميركي بكم هائل من الشتائم والنقد وهذه كانت كلها هدايا عيد الفصح لميلانيا .

البعض انتقد لكنتها الضعيفة ،والبعض انتقد طريقة عرضها لصور القصة قبل قراءة المقطع والبعض انتقد كل مافي جاء بالاحتفال.

أما دونالد فقد اكتفى بالجلوس والوقوف بالقرب من أرنب العيد .

ونسي أثناء النشيد الوطني أن يضع يده على قلبه،لكن حمدا لله ميلانيا موجودة دوما ،لتذكر الزوجه الصالحة زوجها، بالمبادئ والبروتوكول،ليس عليك ياميلانيا لقد كنت رائعة ، ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك،أما عن القصة، فلا اظن أن الأطفال الصغار يهتمون بطريقة قرائتك لها ،كما اهتمت وسائل الأعلام والنشر بذلك.
