فلاميجل® يستضيف ورشة عمل حول الإسعافات الأولية للجروح والحروق
استضاف فلاميجل® بالتعاون مع مركز سيف هاندز الإمارات، المركز المختص في التدريب على الإسعافات الأولية ، ورشة عمل متخصصة في الإسعافات الأولية للجروح والحروق، لزيادة وعيالحضور حول كيفية تقديم الإسعافات الأولية المطلوبة وعلاج الحروق والجروح بكفاءة في المنزل. حيث يشكل فلاميجل أحد العناصر الأساسية في علبة الإسعافات الأولية.
فلاميجل هو جل مبتكر مثبت علميًا أنه يساهم في التئام الجروح بشكل أسرع بنسبة 40٪ والوقاية من تكون الندوب. ويمكن استخدامه لعلاج العديد من مشاكل البشرة التي تشمل حروق الشمس وحروق الدرجة الأولى والجروح والجروح القطعية الطفيفة وحتى يمكن استخدامه بعد جلسات الليزر. إن الإصابات اليومية الأكثر شيوعًا هي الجروح والجروح الطفيفة، وهي إصابة جلدية سطحية قد تكون منطقة مخدوشة من الجلد أو جرحًا أعمق قليلاً. بحيث تتأثر فيه الطبقة العليا من الجلد مما يتسبب في تلف النهايات العصبية والأوعية الدموية – يقوم فلاميجل بعمل حاجز هلامي للحماية من العدوى وتسريع الشفاء من هذه الأمراض اليومية الرئيسية، مما يجعله ضروريًا لكل “مشاكل البشرة“.
استضاف فلاميجل ورشة العمل هذه لتدريب و توعية الحضور على مجموعة متنوعة من حالات الوقاية والسلامة والطوارئ. تعلم الحضور في ورشة العمل أساسيات الإسعافات الأولية، وكيفية الوصول إلى المساعدة الطبية في الحالات الخطيرة وكيفية تقديم العلاج الأولي للمصاب. باستخدام مجموعة متنوعة من الأساليب التعليمية الديناميكية، عرضت ورشة العمل الاساسيات لإدارة الإسعافات الأولية.
قال ماركوس واغنر، رئيس التسويق لدى ايه كيه آي فارما:“إنه لمن دواعي سرورنا أن نستضيف هذه الورشة مع سيف هاندز اليوم. أردنا تثقيف الناس حول أهمية تعليم الإسعافات الأولية الأساسية وكيفية علاج الجروح السطحية والحروق بكفاءة في المنزل. قد تتراوح الحروق السطحية من الحروق المنزلية وحروق الدرجة الأولى إلى حروق الشمس وغيرها. مع حلول فصل الصيف وقضاء الناس أوقاتهم على الشاطئ، قد تكون الحروق أمرًا لا مفر منه. وهنا، يبرز دور و أهمية التدريب على الإسعافات الأولية وفلاميجل لإنقاذالموقف”.
في المجمل ،لا يولي الناس أهمية تعليم الإسعافات الأولية ، ولكن أولئك الذين تم تدريبهم هم الأكثر توقعًا لاتخاذ إجراءات فورية في حالة الطوارئ. يمكن تطبيق مهارات الإسعافات الأولية في المنزل أو مكان العمل أو في الأماكن العامة، وبالتالي كلما زاد عدد الأشخاص المعتمدين في الإسعافات الأولية في المجتمع، أصبح هذا المجتمع أكثر أمانًا. إن الحصول على شهادة الإسعافات الأولية لا يفيد الفرد فحسب، بل يمتد ليشمل أسرته وأصدقائه وزملائه في العمل وحتى المجتمع ككل.