لا ترموا بذرة الأفوكادو بعد اليوم

لا ترموا بذرة الأفوكادو بعد اليوم

1-فهي غنية بالمركبات المضادة للأكسدة، والبوتاسيوم، وحامض الفوليك، وهذه المركبات لها القدرة على التخلص من الكوليسترول الضار في الجسم، و تحمي من الإصابة بأمراض القلب والشرايين، والسكتة الدماغية.

2- تخفف من الالتهابات في القناة الهضمية وتساعد في التخفيف من أعراضها.
3- تساعد في حالات اضطرابات الجهاز الهضمي؛ مثل الإمساك والإسهال.
4- تخفف من الأعراض المصاحبة لقرحة المعدة بسبب وجود مركبات مضادة للجراثيم.
5- تساعد في حالات الإصابة بمرض السرطان، لاحتوائها على المركبات المضادة للأكسدة التي تمنع تكوّن الجذور الحرة المسببة لمرض السرطان، وأهم هذه المركبات فيتامين هـ، والزانثين، والأحماض الدهنية أحادية الإشباع.
6- تقوّي جهاز المناعة، وتحمي من الإصابة بالرشح والإنفلونزا.
7-تحارب علامات الشيخوخة المبكرة، وتخفف من البقع الداكنة والتجاعيد، وتعيد بناء الكولاجين في البشرة.
8- تنظم مستويات السكر في الدم، لاحتوائها على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات ونسبة عالية من الألياف التي تتحكم في معدل سكر الدم.
9-تحتوي على الدهون الأحادية غير المشبعة المهمة للصحة وهي تشبه الدهون الموجودة في زيت الزيتون، وتحتوي على مركبات كيميائية تسمى (بيتا سيتوستيرول) التي تساعد في خفض مستوى الكوليسترول الضار في الجسم.
10- تسكّن آلام المفاصل الروماتويدية والتهاباتها.
11- تمنح البشرة النعومة والنضارة لاحتوائها على البروتينات والفيتامينات والمعادن مثل البوتاسيوم المهم لصحة الشعر.

طريقة تناول بذرة الأفوكادو

يُعدُّ تناول بذور الأفوكادو نيئة صعباً وذلك لشدّة صلابتها، ولذلك يجب إعدادها بشكلِِ جَيّد قبل تناولها، عبر تجفيف بذور الأفوكادو في البداية في الفرن بتعريضها لدرجة حرارة عالية لبضع ساعات، ومن ثم تقطيعها ووضعها في خلاط أو في مُحَضّرة الطعام لتصبح مسحوقاً، ويُمكن إضافة هذا المسحوق إلى العصائر، أو الشاي، أو الصَّلصات، لكن يجدر التنويه إلى أنّ استهلاكه بهذه الطريقة قد يقلل من مدى الاستفادة من مضادات الأكسدة المتوفرة في بذور الأفوكادو وذلك لأنَّ تجفيفها قد يؤدي إلى تقليل مُحتواها من هذه المُضادات.

توقعات ماغي فرح للابراج لعام 2023