سوار صممه الأمير فيليب للملكة إليزابيث، ولم يسمح الا لكيت مادلتون باستعارته

سوار صممه الأمير فيليب للملكة إليزابيث، ولم يسمح الا لكيت مادلتون باستعارته

تم إعلان خطوبة الأميرة إليزابيث والأمير فيليب ٩ يوليو ١٩٤٧، ومع تحديد الزفاف ٢٠ نوفمبر من نفس العام، سيل من الهدايا وصلت إلى الأميرة من العائلة الملكية والجماهير والدول ، لكن واحدة من أهم الهدايا كانت سوار قدمه لها الأمير فيليب كهدية زواج .

لتصنيع خاتم خطوبة وقتها، قام صائغ المجوهرات فيليب انتروباص، فتفكيك تاج ملكي يعود للاميرة أليس والدة الأمير فيليب، قد قدمته لابنها الوحيد.

وتم استخدام باقي الألماس لتصنيع هذا السوار، وكان الأمير فيليب قد شارك بكثرة بتصميم هذا السوار.
وبعد الزفاف ارتدته الملكة إليزابيث بكثرة، وبشكل متكرر طوال فترة حكمها.

وفي السنوات الأخيرة سمح لزوجة الأمير ويليام فقط بارتدائه وظهرت مزينة به في أكثر من مناسبة، وهذا دليل الاحترام والحب الذي يكنه كل من الملكة إليزابيث والامير فيليب إلى كيت مادلتون.






